بوكيلكتور: معركة البطاقات هي التحدي الأبرز لأي لاعب بطاقات تداول! ادخل إلى عالم مليء بالوحوش الصغيرة وانطلق في رحلتك كجامع بطاقات متمرّس. كلاعب بطاقات تداول، ستعشق متعة جمع البطاقات لبناء مجموعتك المثالية. سواء كنت تواجه أصدقاءك أو منافسيك، هدفك هو جمع البطاقات وتكوين جيش لا يُقهر من الوحوش الصغيرة.
في لعبة بوكيلكتور: معركة البطاقات، كل معركة هي فرصة للتطور كلاعب بطاقات تداول. كلما جمعت بطاقات أكثر، زادت قوة مجموعتك من الوحوش الصغيرة. فقط أفضل جامع بطاقات سيصل إلى القمة، ويفتح وحوشًا صغيرة نادرة وقوية أثناء جمعه البطاقات من كل ركن من أركان لعبة البطاقات.
سواء كنت جديدًا في عالم جامع بطاقات بطاقات التداول أو لاعبًا متمرسًا، فهناك دائمًا المزيد لاستكشافه في معركة البطاقات. اجمع البطاقات، وأتقن اللعبة، وأثبت أنك جامع بطاقات ماهر. حمل بوكيلكتور: معركة البطاقات الآن، وابدأ بجمع البطاقات لبناء جيشك من الوحوش الصغيرة!
تاريخ التحديث
30/10/2025
الألغاز
ألعاب مطابقة الأزواج
الذاكرة
الألعاب البسيطة
ألعاب مصغّرة
متعدِّدة اللاعبين
التنافس بين لاعبين متعدّدين
اللعب الفردي
ألعاب بنمط معيّن
وحش
بلا اتصال بالإنترنت
أمان البيانات
arrow_forward
يبدأ الحفاظ على أمان بياناتك بفهم الطريقة التي يتّبعها مطوِّرو التطبيقات لجمع بياناتك ومشاركتها. قد تختلف خصوصية البيانات وممارسات الأمان حسب كيفية استخدامك للتطبيق ومنطقتك وعمرك. يوفّر مطوِّر التطبيقات هذه المعلومات وقد يعدِّلها بمرور الوقت.
قد يشارك هذا التطبيق أنواع البيانات هذه مع جهات خارجية:
الجهاز أو أرقام التعريف الأخرى
قد يجمع هذا التطبيق أنواع البيانات هذه.
النشاط على التطبيق ومعلومات التطبيق وأداؤه والجهاز أو أرقام التعريف الأخرى
يتم تشفير البيانات أثناء النقل
يتعذّر حذف البيانات
عرض التفاصيل
التقييمات والتعليقات
phone_androidالهاتف
laptopChromebook
tablet_androidجهاز لوحي
3.1
2.06 ألف مراجعة
5
4
3
2
1
محمود السيد الجيوشي
الإبلاغ عن مراجعة غير ملائمة
6 يناير 2025
الحقيقه هي لعبه جميله جدا جدا جدا جدا صوت جرافيك عالي جدا
رأى 9 أشخاص أنّ هذه المراجعة مفيدة.
Tamer Zaher
الإبلاغ عن مراجعة غير ملائمة
عرض سجلّ المراجعة
22 فبراير 2025
يا ريت يكون في تحديث وحوش جديده انا هدي اللعبه نجمتين عشان مفيش تحديث
يانا شراونة
الإبلاغ عن مراجعة غير ملائمة
4 أكتوبر 2024
اللعبة ممتعة جدا ورائعه لاكن انا لا أعلم ماذا افعل بل جواهر